مازال صوت تلك البرامج التلفزيونية عالقاً في مخيلتي منذ الطفولة، ومع مرور الوقت، وتغير الأجيال، والتحديثات، والتطورات التي طرأت على برامج التلفزيون في تلك الفترة ( الثمانينات)، ومروراً بأجيال التسعينات، ووصولاً لأجيال الألفية أجدني استمتع بسماع الموسيقى، وترديد كلمات شارة البرامج، بالرغم أنها حلقة واحدة في اليوم، وبدون إعادة خلال أوقات اليوم.
ما هو سبب حب موسيقى برامج الأطفال
فماهو السبب وراء حبها بالرغم من خروج الجديد، والتنوع فيه أيضاً، والتطور في الموسيقى، والبرامج في فترات قصيرة، واختراع الآت موسيقية جديدة؟
• قلة برامج الأطفال تلك الفترة.
• قلة عرض برامج الأطفال.
• قوة المحتوى المعروض.
• عدم وجود الأجهزة الذكية.
• الفراغ لدى الأطفال.
• قلة المحتويات المقدمة للأطفال.
• كثرة البرامج.
• عدم وجود محتوى جيد.
• كثرة الأجهزة الذكية، والألكترونية.
• وجود سبل كثيرة للترفيه غير التلفزيون.
• كثرة إعادة البرنامج خلال اليوم.
• كثرة إعادة البرنامج خلال السنه.
• عدم اهتمام الأجيال الجديدة بمشاهدة التلفزيون.
• وجود لقطات كثيرة مخلة بالأدب خلال عرض البرنامج، ومشاهدة الأطفال له في بعض القنوات.
• وجود اليوتيوب.
• وظهور برامج التواصل الاجتماعي.
التوأما التأثير في البرامج التلفزيونية الحديثة ليس كالبرامج القديمة لوجود الأسباب السابقة. وأما التأثر بالبرامج القديمة فقد كان قوياً جداً لدرجة تطبيق ما يقدم، ويعرض في ذلك الوقت تطبيقاً دقيقاً بدون مبالغة، ولن أن نسبة التطبيق تكون للكل، بل الأغلب من خلال تجربتي، ورؤيتي لما يحدث، وعيشي للحظة فعلياً. وفي النهاية أستطيع أن أقول مرحباً بالجديد ذو المحتوى الجيد، وشكراً للقديم الذي مازال حاضراً في الذاكرة إلى اليوم.