نظام باليو - تجربة في نظام باليو الغذائي

نظام باليو – تجربة في نظام باليو الغذائي

خلال شهرين ، انتقلت من 85 كجم إلى 78 كجم. ولم أكن حتى أشعر بالتعب ! لم أصدق مدى بساطة الأمر. شعرت أيضًا بتحسن أكثر من أي وقت مضى.

في خريف عام 2018 بدأت برنامج غذائي يسمى Whole30 Paleo Diet

يستبعد هذا النظام الغذائي جميع الأطعمة المصنعة وبعض الاطعمة المسببة للحساسية الشائعة كالحبوب ويركز على البروتينات والخضراوات والفواكه

وهذه بعض الأشياء التي قدمتها لي هذه الحمية:

إنها تعيد ضبط براعم التذوق لديك ، فأنا لم أعد أشتهي الأطعمة المصنعة
توقفت عن اشتهاء تذوق أصناف جديدة أو تجارب الطعام
جعلتني في حالة انسجام مع جسدي ، فقد بدأت أشتهي الأطعمة الصحيحة عندما أعاني من نقص
لقد فقدت الكثير من الوزن دون أن أحاول
زيادة صفاء الذهني وطاقي
انخفضت مشاكل الهضم والحلق لدي
بدأت بشكل طبيعي بتناول وجبتين في اليوم ، ثم وجبة واحدة في اليوم
بدأت بشكل طبيعي في تناول المزيد من اللحوم والدهون والمنتجات الحيوانية
لقد انتقلت بشكل طبيعي إلى نظام غذائي منخفض الكربوهيدرات / الكيتو

بنهاية النظام الغذائي ، انتهى كل شغفي بالأطعمة المصنعة ، أردت فقط تناول أطعمة باليو كل يوم.

لم أكن أحاول حتى إنقاص وزني لكنني وصلت إلى أدنى وزن لي وهو 78 كجم. بعد هذا النظام الغذائي ، ظل وزني كما هو تقريبًا ، بين 78-81 كجم.

ومع ذلك ، فقد اكتسبت هذا الوزن مرة أخرى عندما تراجعت إلى عادات الأكل السيئة من بيئتي. لذلك أنا لا أوصي بهذا النظام الغذائي لإنقاص الوزن ، لكنني أوصي به كأسلوب حياة.

إذا كنت ترغب في الاستمرار في الحصول على الفوائد ، فعليك الاستمرار في القيام بذلك.

بعد اتباع نظام حمية 30 يوم ، شعرت بالدهشة وتعلمت الكثير عن نفسي لدرجة أنني واصلت نظام باليو / كيتو لمدة 4 سنوات. ما زلت أتناول الوجبات والوصفات التي تعلمتها خلال هذه المرحلة.

خلال نهاية عمليات الاستبعاد وإعادة الإدخال ، تابعت 24 عنصرا بيولوجيًا. راقبت: البراز ، الانتفاخ ، رائحة الفم الكريهة ، الحلق ، السعال ، الجوع ، اشتهاء الطعام ، الغازات ، تقلصات في المعدة ، آلام في المعدة ، حرقة في المعدة ، ارتجاع المعدة ، الصداع ، الصداع النصفي ، الصفاء الذهني ، قوة الإرادة ، الاكتئاب ، القلق ، الحساسية الجلدية ، الطاقة جودة التمرين ، جودة النوم ، المرض ، السعادة. مصدر جدول البيانات

لقد تعلمت بعض الأشياء عن نفسي:

الفلفل الأسود يزعج حلقي
كثرة البطاطس تزعج معدتي
مصل اللبن والعدس والحمضيات تسبب الغازات
السكر المعالج يضعف التركيز ، والنوم ، وقوة الإرادة ، والوضوح العقلي ، والطاقة
الحلويات مثل الكب كيك والشوكولاتة تسبب الكثير من المشاكل على الفور
أفسدني التوفو بينما كان حليب الصويا يسبب الغازات فقط
تسبب الحليب في إفراز المخاط ، وجعل حلقي ذو ملمسًا لزجًا ، كما أنه أزعج معدتي وجعلني أسعل لمدة يومين
حتى اللوز وجوز الهند وحليب الصويا يسبب مشاكل الحلق والمخاط
معدتي قوية جدًا ويمكنها تحمل الكثير مقارنة بشريكي في النظام الغذائي
جميع الحبوب تسبب الغازات
تسبب حبوب الغلوتين مشاكل في المعدة مثل التشنجات والأوجاع والحرقان والمعدة
قد تجعل الحبوب التمارين والنوم أفضل إلى نقطة معينة
الحبوب الخالية من الغلوتين لها آثار ضارة أقل من حبوب الغلوتين

بعض الصعوبات:

كانت التنشئة الاجتماعية صعبة ، أدركت أن أي نوع من النشاط الاجتماعي يشمل الأكل أو الشرب. 90٪ من المطاعم و 95٪ من قائمة الطعام متاحة لي. لكن هناك شيء جيد في هذا. من الأسهل 20 ضعفًا أن تقرر ما تأكله ، لكن في بعض الأحيان لا يكون هذا شيئًا
الشرح الصعب للناس لماذا لا أتناول هذا الطعام
التسوق صعب. اضطررت لشراء طعام يفسد في غضون أيام قليلة بدلاً من الأطعمة المعالجة والميتة والجافة والمجمدة. اضطررت لقضاء المزيد من الوقت في التسوق لشراء الطعام
لا مزيد من وجبات الميكروويف أو الوجبات الخفيفة أو الحبوب. كان علي أن أقوم بعمل حقيقي لإعداد الطعام وطهيه. لكن خلال هذا الوقت ، أتيحت لي الفرصة للاستماع إلى الكثير من الكتب الصوتية

ما الذي كنت سأفعله بشكل مختلف إذا اضطررت إلى تكرار ذلك مرة أخرى:

إعادة تقديم طعام واحد لمدة يوم واحد ليس كافيًا ، فأنت بحاجة إلى تجربة 3 أيام لرؤية نتائج قوية
كنت سأستمر في مرحلة إعادة التقديم لفترة أطول. لسوء الحظ ، تم قطع هذه المرحلة بسبب البيئة
بدلاً من اختبار الأطعمة المركبة ، سأعيد تقديم المزيد من الأطعمة القديمة أو النقية
سأفعل بروتوكول المناعة الذاتية وهو إصدار أكثر صرامة ، والذي يأخذ أيضًا البيض ومنتجات الألبان والمكسرات والبذور (أقوم الآن بعمل نسخة صارمة للغاية خالية من الكربوهيدرات ، وسأكتب عنها قريبًا)
كنت أتناول اللحوم والبروتينات أكثر من الفاكهة والكربوهيدرات