كتب إلكترونية

كتاب أسئلة حرجة وأجوبة صريحة PDF

أسئلة حرجة وأجوبة صريحة : من مؤلفات العلامة الداعية محمد متولي الشعراوي يتوفر ملخص عن الكتاب بالإضافة لرابط مباشر لتحميل الكتاب مضمن في نص المقال .

وصف كتاب أسئلة حرجة وأجوبة صريحة

قضايا العصر الحائرة في قلوب وعقول الشباب المسلم التي تطرح نفسها بإلحاح اليوم.
لماذا هذا التخلف الذي تعاني منه دول العالم الإسلامي بينما دول أخرى لا تدين بالإسلام أكثر تقدما؟
وماذا أصبح جزاء الإحسان؟
وما دام الرزق مقدراً ومكتوباً للإنسان فلماذا العمل؟
وبعض الناس يقول إن الخمر لم يرد في تحريمها نص في القرآن فهل هذا صحيح؟
ولماذا لم يذكر تحريم الخمر بنص مثل تحريم الميتة والدم ولحم الخنزير؟
وإلى أين ينتهي الأمر بالإنسان وهو يبحث أسرار الروح بعد أن سجل القرآن صيدته منذ أربعة عشر قرناً؟
وما هو الرد على العلماء الذين يقولون بأن الروح لها وزن؟ وما هو الرد على من ينكرون وجودها؟ ومن الآخرة.
ما يعنى أن ينتبه الإنسان بعد الموت أو السكوت والصمت والنهاية؟ وكيف وهو في الحياة بما فيها من السمع والبصر يكون نائماً؟
وما هو معنى الجنة؟
وأخيراً لو أن آدم عليه السلام لم يخطئ واستمر في الجنة لكان كل الناس في نعيم .

تحميل كتاب أسئلة حرجة وأجوبة صريحة

لتحميل الكتاب وهي عشرة أجزاء مجمعة في مجلد مضغوط واحد وبرابط واحد

أنقر هنا

نبذة عن الشيخ متولي الشعراوي

الشيخ متولي الشعراوي

محمد متولي الشعراوي عالم دين ووزير أوقاف مصري سابق.

يعد من أشهر مفسري معاني القرآن الكريم في العصر الحديث حيث عمل على تفسير القرآن الكريم بطرق مبسطة وعامية مما جعله يستطيع الوصول لشريحة أكبر من المسلمين في جميع أنحاء العالم العربي.

لقبه البعض بإمام الدعاة.

ولد محمد متولي الشعراوي في 15 أبريل عام 1911م بقرية دقادوس مركز ميت غمر بمحافظة الدقهلية بمصر، وحفظ القرآن الكريم في الحادية عشرة من عمره.

في عام 1922م التحق بمعهد الزقازيق الابتدائي الأزهري، وأظهر نبوغاً منذ الصغر في حفظه للشعر والمأثور من القول والحكم، ثم حصل على الشهادة الابتدائية الأزهرية سنة 1923م، ودخل المعهد الثانوي الأزهري، وزاد اهتمامه بالشعر والأدب، وحظي بمكانة خاصة بين زملائه، فاختاروه رئيسًا لاتحاد الطلبة، ورئيسًا لجمعية الأدباء بالزقازيق.

التحق الشعراوي بكلية اللغة العربية سنة 1937م، وانشغل بالحركة الوطنية والحركة الأزهرية، فحركة مقاومة المحتلين الإنجليز سنة 1919م اندلعت من الأزهر الشريف.

ومن الأزهر خرجت المنشورات التي تعبر عن سخط المصريين ضد الإنجليز المحتلين.

ولم يكن معهد الزقازيق بعيدًا عن قلعة الأزهر في القاهرة، فكان يتوجه وزملاءه إلى ساحات الأزهر وأروقته، ويلقي بالخطب مما عرضه للاعتقال أكثر من مرة، وكان وقتها رئيسًا لاتحاد الطلبة سنة 1934م.

بصمات الشيخ محمد متولي الشعراوي

بعد أن ترك بصمة طيبة على جبين الحياة الاقتصادية في مصر، فهو أول من أصدر قرارًا وزاريًا بإنشاء أول بنك إسلامي في مصر وهو ” بنك فيصل ” حيث إن هذا من اختصاصات وزير الاقتصاد أو المالية (د. حامد السايح في هذه الفترة)، الذي فوضه، ووافقه مجلس الشعب على ذلك.

وقال في ذلك: إنني راعيت وجه الله فيه ولم أجعل في بالي أحدًا لأنني علمت بحكم تجاربي في الحياة أن أي موضوع يفشل فيه الإنسان أو تفشل فيه الجماعة هو الموضوع الذي يدخل هوى الشخص أو أهواء الجماعات فيه.

أما إذا كانوا جميعًا صادرين عن هوى الحق وعن مراده، فلا يمكن أبدًا أن يهزموا، وحين تدخل أهواء الناس أو الأشخاص، على غير مراد الله، تتخلى يد الله.

وفي سنة 1987م اختير فضيلته عضواً بمجمع اللغة العربية (مجمع الخالدين).

وقرَّظه زملاؤه بما يليق به من كلمات، وجاء انضمامه بعد حصوله على أغلبية الأصوات (40عضوًا).

وقال يومها: ما أسعدني بهذا اللقاء، الذي فرحت به فرحًا على حلقات، فرحت به ترشيحًا لي، وفرحت به ترجيحًا لي، وفرحت به استقبالاً لي، لأنه تكريم نشأ عن إلحاق لا عن لحوق، والإلحاق استدعاء، أدعو الله بدعاء نبيه محمد صلى الله عليه وسلم:

” اللهم إني أستعيذك من كل عمل أردت به وجهك مخالطاً فيه غيرك “

مؤلفات متولي الشعراوي

للشيخ الشعراوي عدد من المؤلفات، قام عدد من محبيه بجمعها وإعدادها للنشر، وأشهر هذه المؤلفات وأعظمها تفسير الشعراوي للقرآن الكريم، ومن هذه المؤلفات:


جميع الحقوق محفوظة لموقع ماكتيوبس للنشر والتوثيق 2020 / MakTubes.com

ماكتيوبس

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى