كبدة الدجاج من المقبلات التي تقدم في جميع المطابخ العربية وتتنوع طريقة تحضيرها بطرق وإضافات متنوعة.
ومن النكهات التي تضاف إلى كبدة الدجاج دبس الرمان وعصير اللَيمون والكزبرة الخضراء والجزر والبصل المقلي وأيضاً الثوم.
بالإضافة إلى البهارات التي تعزز من طعمها بشكل كبير كالكزبرة اليابسة والكمون والقرفة والفلفل الأسود والفلفل الأحمر الحار.
مكونات طبق كبدة الدجاج
- يمكن لكيلوجرام من كبدة الدجاج أن تكفي لأربع أو خمس أشخاص.
- كيلوجرام كبدة مغسولة جيداً ومقطعة إلى مكعبات.
- بصلتان متوسطتا الحجم مفرومتان.
- ملعقة طعام من الثوم المهروس.
- ملعقة صغيرة من الملح.
- بهارات حسب الذوق.
- كوب من الزيت أو السمنة للتحمير.
- ربع كوب عصير ليمون.
- ربع كوب دبس رمان حسب الذوق.
طريقة التحضير
- بعد غسل السودة وتنظيفها تترك جانباً لتتصفى من الماء.
- يوضع الزيت أو السمنة في مقلاة وترفع على نار متوسطة.
- يوضع البصل والثوم ويقلبان جيداً حتى يذبل.
- توضع قطع كبدة الدجاج في المقلاة وتقلب بعناية حتى لا تتفتت.
- ثم تترك الكبدة على نار عالية حتى تتماسك.
- عند نضج اللحمة تضاف بقية المكونات من البهارات والملح والحامض مع التقليب بشكل جيد.
- تسكب في طبق التقديم وصحة وهنا.
الفوائد الغذائية
تعد كبدة الدجاج من أكثر الأطعمة الصحية والمليئة بالعناصر الغذائية المهمة. إذ تحتوي على نسبة عالية من البروتين، وحمض الفوليك المهم جداً لتقوية الخصوبة.
والفيتامينات كفيتامين ب وخصوصاً فيتامين ب12 وهو مهم جداً للمصابين بفقر الدم. وفيتامين ب2 المعروف أيضاً بالريبوفلافين المهم للنمو وللأنسجة والجلد.
وفيتامين أ على شكل ريتينول، وألفا كاروتين، وبيتا كاروتين الضروري جداً لصحة العين ونقصه يسبب مشاكل في الرؤية الليلية وجفاف في العين.
وتعد الكبدة مصدراً جيداً لحمض البانتوثينيك، الذي يدعم عمل الغدة الكظرية المهمة في تصنيع الهرمونات مثل التستوستيرون والكورتيزول.
تعزز الجهاز المناعي لاحتوائها على الحديد اللازم لتكوين كريات الدم الحمراء مما يحافظ على مستوى الأكسجين في الدم، وعلى صحة الجهاز المناعي.
وكبدة الدجاج تعد أيضاً مصدراً جيداً للمعادن الزنك والسيلينيوم والمغنيسيوم والفوسفور المهمة جداً لصحة الجسم.
ولكنها تحوي نسبة من الدهون والكوليسترول يمكن أن يسبب مشكلة صحية.
جميع الحقوق محفوظة لموقع ماكتيوبس للنشر والتوثيق 2020 / MakTubes.com
