في عام 2009 دخل كريستيانو رونالدو ريال مدريد السوق وكسر الرقم القياسي مجدداً، تم دفع 94 مليون يورو لمانشستر يونايتد من أجل التعاقد مع النجم البرتغالي ذو ال 24 عاماً.
حامل الكرة الذهبية كأفضل لاعب في العالم، امتلك الموهبة والإصرار للوصول لأعلى مستوى.
كارلوس كيروز – مدير مانشستر يونايتد السابق:
من ضمن جميع اللاعبين العظماء الذين تشرفت بالعمل معهم، الأكثر إصراراً ودقة وتركيزاً. يوماً بعد يوم في عمله والأكثر التزاماً بتحقيق أهدافه من دون شك هو كريستيانو رونالدو .
كريستيانو رونالدو : أنا طموح، كشخص وكلاعب أيضاً، هذه حياتي، هذا ما أحب أن أفعله أنا.
بداية ظهور موهبته الكروية
على بعد 600 ميلاً من البر الرئيسي للبرتغال، تقع جزيرة ماديرا التي شهدت ميلاد ظاهرة كرة القدم عام 1985.
كان مهووساً باللعبة من الصغر، موهبة كريستيانو رونالدو النقية جذبت انتباه أفضل نوادي الجزيرة.
لم يمض الكثير حتى طلبه أفضل نوادي البرتغال، وقع لسبورتنغ لشبونة في عمر 11 عاماً.
كارلوس كيروز: كنت في البرتغال عندما بدأت أخبار كريستيانو رونالدو بالظهور، وعندما ذهب لمانشستر يونايتد واصل النجاح الذي حققه في مختلف الأكاديميات ويف سبورتنغ لشبونة.
خوسيه مانويل فريتاس – معلق رياضي: في رأيي أراد رونالدو دائماً أن يكون لاعباً محترفاً، لكن كي تصبح لاعباً عالمياَ يجب أن تكون رياضياً خارقاً.
موهبته الفريدة
فترته مع سبورتنغ كانت دليلاً على جودته، أصبح أول لاعب دون 16 سنة ينتقل للفريق الأول في الموسم ذاته. سجل هدفين في بدايته كجناح يمين.
كارلوس كيروز: لديه ميزة خاصة، هي أن يكون في المكان الصحيح في الوقت الصحيح. ويستعمل قدراته لاختيار القرار الأفضل، وهذا شيء لا يمتلكه العديد من لاعبي العالم.
حتى من بين أفضل لاعبي العالم، قلة من لديهم هذه الموهبة الفريدة ليكونوا قابلين لتوقع أمور لا يمكن للاعبين الآخرين أن يروها.
المباراة المصيرية
في عام 2003 ، واجه سبورتنغ مانشستر يونايتد في مباراة تحضيرية للموسم، المباراة التي ستغير مسيرة كريستيانو رونالدو للأبد.
ريان جيجز: رؤية هذا الفتى يحصل على الكرة ويتحرك بسرعة كبيرة، ويتمكن منال مرور أو يقوم بلقطة فنية، تتوقف في الملعب فجأة، ماذا رأيت للتو؟
ترى اللاعبين يضحكون على مقاعد الاحتياط، حيث أنهم ليسوا مضطرين لمواجهة هذا الفتى.
كارلوس كيروز: رأي السير أليكس جودة اللاعب وعلم بشأن اللاعب، وعلم أني كنت مصمماً على أن أفعل أي شيء لأوقع مع كريستيانو رونالدو لصالح مانشستر يونايتد.
علم أيضاً، أنه لو تأخر أكثر فإن ريال مدريد سيذهبون إلى لشبونة ويأخذون كريستيانو رونالدو إلى أسبانيا معهم.
السير ألكس فيرجسون – مدير مانشستر يونايتد: كان لدينا اتفاق هذا بسبب عرضه الرائع والمدهش أمامنا، وكان لدينا اتفاق مع سبورتنغ لشبونة، بأنه سوف ينضم إلينا العام القادم.
تحدثت إلى أمه ووكيل أعماله، وكان هناك اجتماعاً سرياً في الصباح التالي، وقد عملنا على إنهاء الصفقة قبل أن يلاحظ الناس. كان يجب اتخاذ القرار بالسرعة المطلوبة.
اللعب مع مانشستر يونايتد
في مانشستر، واجه رونالدو تحدي العيش في بلد جديد، وطريقة جديدة في المعيشة، وأسلوب لعب جديد.
تحرر البرتغالي الصغير من قلقه بفضل معاملة المدير السير ألكس فيرجسن، ولكن كان من الواضح أنه تعاقد مع موهبة هائلة طبيعية.
جاري نيفيل: أول انطباع عن رونالدو هو أنه لديه قدرات هائلة، سريع ويريد الكرة دائماً.
رقم سبعة الجديد
كان هناك ضجيج وحماس هائل، بمجرد أن نزل الملعب لأول مرة ضد بولتون في أولد ترافورد، هدفه الأول لمانشستر يونايتد كان مبشراً عن أشياء أخرى قادمة.
سجل رونالدو ثمانية مرات خلال موسمه الأول، بما في ذلك هدف التقدم في نهائي الكأس الذي انتهى بثلاثة أهداف لصفر ضد ميلوود في كارديف.
بسن المراهقة، صنع كريستيانو رونالدو اسماً لنفسه كرقم 7 جديد في النادي، على خطى نماذج رائعة مثل جورج بست وإيريك كانتونا وديفيد بيكهام.
كارلوس كيروز: بدأ بمستوى لا يمكن مقارنته بأي شيء آخر، جيناته وموهبته، امتلك صفات محددة في كرة القدم، امتلك الانسجام، مما جعله لاعباً فريداً.
كريستيانو رونالدو والتحديات الجديدة
رونالدو لم يكن حينها أنهى تدريبه، لكن رغبته الشديدة في التحسن كانت واضحة للجميع.
ريان جيجز: اتخاذ القرار، متى تسدد، متى تمرر، متى تراوغ، ومتى لا تراوغ. تتطلب الأمر بضع سنوات ليتقن تلك الأمور.
إدوين فان دير سار: أتى إلى يونايتد وتدربت معه، يمكنك رؤية كم الطاقة والمجهود الذي يبذله للتحسن، هو موهوب، لكن الموهبة لا تكفي بل هي فقط بداية العمل الجاد، كي تصير محترفاً.
كريستيانو رونالدو: هو تحدي بالنسبة لي، أود أن أقدم كل ما لدي، عندما يكون لديك الشغف، يكون الأمر أسهل بكثير.
ما يريده كريستيانو رونالدو
هدف رونالدو كان بسيطاً، أن يصبح الأفضل في العالم، ولكن لا يمكنه الوصول وحده.
إدوين فان دور سار: رأي الجميع موهبة كريستيانو رونالدو النقية، حقق العديد من الألقاب، وبالطبع تحتاج لمن يكون إلى جانبك دائماً.
أعتقد أن كارلوس كيروز كان مهماَ له كمدرب برتغالي في مانشستر يونايتد. أراد أن أكون دائماً أمامه في المرمى، لعب القليل من المباريات وسدد القليل.
قلت له: لن تسجل أبداً، قال: هيا، هيا سوف أسجل في هذه المرة. دائماً كان جيداً، ويحب اللعب، وكنت أحفزه لاستخراج أفضل ما لديه.
تمكن من ضبط اللعبة، وأصبح مهماً، سجل الأهداف كجناح، سجل 38 هدفاً تقريباً، وهي عدد هائل.
ريان جيجز: من شبه المستحيل إيقاف شخص كهذا، لأن لديه قدرات هائلة، السرعة والقوة، هو ظاهرة بالفعل.
يسجل بقدمه ورأسه، لو أوقفته من اليسار يسجل من اليمين، إذا منعته من التسديد من مسافة فسوف يراوغ داخل الصندوق.
إذا كان الظهير الأيسر جيداً سيلعب قلب الدفاع، وإن كان القلب جيداً سيلعب على الظهير الأيمن، يمكنه تجاوز أي مشكلة تواجهه في المباراة.
بين الدوري الإنجليزي والمنتخب البرتغالي
رونالدو أصبح أفضل لاعب في الدوري الإنجليزي، ولكن لا يمكن للجميع الفوز بكل شيء. بالرغم من نجاحه في إنجلترا، واجه انتقادات مستمرة لفشله في تسخير قدراته مع المنتخب البرتغالي.
كارلوس كيروز: عندما يرى الجمهور كريستيانو رونالدو مع ريال مدريد يتوقع أن يرى نفس العظمة مع المنتخب الوطني وهذا لا يكون ممكناً بشكل دائم ومستمر.
وعندما لا يقوم رونالدو بنفس الشيء، يكون رد فعل الجمهور سيئاً، الأمر ليس لأنهم لا يقدرون لاعبهم، ولكنه شعور بالإحباط لرؤية المنتخب لا يفوز.
كريستيانو رونالدو: أغلب الناس يحكمون على أشياء لا يعرفونها، وبالطبع هو شيء لا أحبه، ولكن يجب أن أتعايش معه.
لاأستطيع أن أتغير، لا يمكنني تغيير شخصيتي، ولا يمكنني تغيير مكانتي. بالطبع أحترم الناس، ولكن لا أتفق معهم في الأمر، الذي يعرفني يعلم جيداً من هو كريستيانو.
يورو 2008 – دور المجموعات
في عام 2008 أسند إليه كارلوس كيروز مهمة قيادة المنتخب، وقد تكيف بسرعة على دور القائد، لم يتحسن أداء رونالدو ولا المنتخب البرتغالي.
ولكن بعد بداية متزعزعة في يورو 2008 عادوا للحياة مرة أخرى. هدفين حطم بهما المنتخب الهولندي في آخر مباريات دور المجموعات، بعض الانتقادات تم الرد عليها.
المدرب: المنتخب لا يلعب كرة قدم جذابة، نحن منتخب واقعي، ولكن عندما نلعب جيداً ويكون رونالدو القائد، نخرج معاً بنتائج كبيرة جداً، وأحياناً نكون أفضل بكثير من الطبيعي.
يورو 2008 – ربع النهائي
رأسية الفوز ضد التشيك في ربع النهائي حظيت بحفاوة رائعة في البرتغال، إصرار رونالدو وتفانيه انعكس خيراً على مستواه مع المنتخب.
كارلوس كيروز:بنهاية اليوم، فإن العلاقة التي ولدت بين رونالدو وجمهور البرتغال من حب وإخلاص، هي علاقة أبدية.
مستحيل أن ينتهي هذا الحب، بالرغم من المشاكل الصغيرة، ولكن الحب موجود بالفعل.
على أرض الملعب
على مستوى النادي، ظل هناك احترام متبادل بين رونالدو والجمهور، تتويج مانشستر يونايتد بالألقاب، كان بلا جدال عمل فريق كامل في 2007.
ولكن رجل واحد هو من تقمص دور النجم في كل مباراة.
إدوين فان دير سار: في أول مرة حادثته قال أنه يريد أن يصبح الأفضل في العالم، عديد من الأشخاص قالوا ذلك، لكن الفارق أنه أتبع قوله بالعمل والتعلم وبذل الجهد.
الكثير من التركيز
تفاني رونالدو والتزامه ساعد في تحقيقه لقب الدوري الأول والسادس عشر للفريق، دليل دامغ لهذا الشاب اليافع بأنه يسير في الاتجاه الصحيح.
في الموسم التالي، سجل 42 هدفاً في كل المسابقات، العديد منها كانت أهدافاً فريدة، وبخاصة الركلات الحرة.
إدوين فان دور سار: حين تكون الكرة في بقعة معينة على أرض الملعب، هو لا يركل الكرة فقط هكذا، لا تتارجح قدمه مطلقاً عند التسديد، تبدو الكرة وكأنه تتسارع كلما تحركت.
لأكون صريحاً لقد سجل البعض ضدي في التمرينات، أقر له بهذا، لكن لطالما استمتعت بالعمل معه.
مزيداً من الخبرة
حينها كان في الموسم التالي في هذا الموسم كان كريستيانو رونالدو في أوج تألقه مع اليونايتد، شكل ثنائياً رايعاً مع واين روني، قدما أفضل نموذج للشراكة الهجومية في عالم كرة القدم.
ريان جيجز: موسم تلو موسم إزداد تأثيراً، كان يلعب كل مباراة، كان يساهم كل مرة تواجد فيها في الملعب سواء بالتسجيل أو الصناعة.
ركلة جزاء
بحلول 2008 كان كريستيانو رونالدو قد قاد اليونايتد لمجد محلي وكذلك أوروبي، ركلة الجزاء التي سددها قادت اليونايتد للفوز بلقب الدوري السابع عشر في تاريخهم.
ريان جيجز: ما حققه في اليونايتد في آخر موسمين أو ثلاثة له ، أنت تتحدث عن ظاهرة هنا.
كريستيانو رونالدو الظاهرة
سجل رونالدو سبعة أهداف في دوري الأبطال مساعدا اليونايتد بالوصول إلى نهائي موسكو. ضد تشيلسي وبشكل متوقع للغاية وضع رونالدو توقيعه سريعاً.
إدوين فان دور سار: سجل هدفاً مذهلاً، أعتقد أن مايكل جوردن يغار من الطريقة التي ارتقى بها رونالدو.
حظ عاثر
تشيلسي عاد في المباراة، تعادل مع لامبارد ليأخذ المباراة إلى ركلات الترجيح. كريستيانو رونالدو تقدم للركلة الثالثة وأضاعها.
إدوين فان دور سار: شعر بخيبة أمل كبيرة عندما أضاع تلك الركلة، هذا يوضح مدى رغبته ليكون الأفضل.
كنت سعيداً جداً لنفسي وللفريق ولرونالدو، سجل العديد من الأهداف لنا، كنت مساعداً له بتصدياتي وفزنا بالأبطال لأول مرة سوياً.
الهداف والكرة الذهبية
كان موسماً استثنائياً، كان رونالدو هداف الأبطال ب 8 أهداف وهداف الدوري ب 31 هدفاً. كان أول لاعب ليونايتد يفوز بالكرة الذهبية، منذ جورج بيست في 1968.
وأيضاً اختير كلاعب العام في الفيفا، كان في قمة الإنجاز الشخصي، حقق رونالدو هدفه بأن يكون أفضل الأفضل.
جاري نيفيل: بكل تأكيد هو واحد من الأفضل في التاريخ، لا يوجد مجال للشك في ذلك، لو كنت ستختار زيدان، فيجو، ورنالدو البرازيلي، رونالدو بلا شك سيكون معهم.
المنافسة
أيضاً مع هذه الفئة، نجم برشلونة ليونيل ميسي، والذي اختير كأفضل لاعب في العالم لكل من المواسم الأربع المتتالية.
رونالدو كان يلحظ المنافسة المشتعلة بينهما على الأقل في وسائل الإعلام.
كريستيانو رونالدو: أنا لا أعمل في الصحافة، ولا في التلفاز، ولا يمكنني التحكم في هذا الأمر، وهم يحبون فعل هذا، بعد إنجاز عملي، بعد التدريب، بعد التسجيل، أحاول مساعدة فريقي دائماً.
لسنا أصدقاء، نحن لا نتشارك غرفة الملابس، ولا نتناول العشاء سوياً، لكنني أحترمه كلاعب محترف.
البحث عن بداية جديدة
في موسمه الأخير في الأولد ترافورد، حصل على لقب الدوري الثالث له. قذيفته التي أطلقها من بعد 40 ياردة أمام بورتو كانت مذهلة.
مساعداً اليونايتد في الوصول لنهائي الأبطال الثاني، لكن الخسارة أمام برشلونة وميسي أظهرت عذر عمالقة مانشستر. أحلام صفقة انتقال قياسية على وشك أن تصبح حقيقة.
جاري نيفيل: أعتقد أن حلمه كان اللعب لريال مدريد، ولكنه أحب اللعب لليونايتد أيضاً، من أعماقه كان يحلم باللعب لريال مدريد.
أعتقد أنه اتفق مع المدرب والنادي على قضاء موسم هنا، والانتقال لريال مدريد.
الانتقال إلى ريال مدريد
بالرغم من أنه كان محبوباً في مانشستر يونايتد، كريستيانو رونالدو كان متعطشاً لتحقيق المزيد. رأى أن ريال مدريد هو المنصة الأعلى.
وعندما تم الاتفاق على القيمة، انتقل لإسبانيا لكسر الرقم القياسي ب 94 مليون يورو.
محمد ديارا: أعتقد أن لحظة تقديم رونالدو كانت اللحظة الأكثر دراماتيكية التي حظي بها ريال مدريد، وقد كان جاهزً لتلك التحديات، تكيف بسرعة كبيرة مع الأجواء، ومع تكتيك بيليغريني.
كيف يقود فريقه إلى النجاح
بالرغم من تفويت 6 أسابيع بسبب الإصابة، سجل رونالدو 33 هدفاً في 35 مباراة. كان يتطور ليصبح لاعباً متكاملاً.
كريستيانو رونالدو: أنا ألعب بشكل جيد، أحاول تقديم أفضل ما لدي وأود أن استمر في فعل ذلك.
مسعود أوزيل: عندما يكون لديك لاعب مثله، يعرف تمريراتك وتحركاتك، وهو يجعل الحياة أسهل بالنسبة لي.
محمد ديارا: حتى وإن كان الفريق سيئاً، إذا أعطيته خمسة تمريرات يمكنه استغلال أربعة منها عن طريق التسجيل ووضع الأهداف، يجب أن تبحث عن لاعب كبير مثله، لأنه يمكنه دائماً تغيير اللعبة.
مسعود أوزيل: إحصائياتنا تظهر كم صنعت له وكم سجل مازلت ممتناً لآنني لعبت إلى جانبه.
كريستيانو رونالدو: يجب أن نكون جاهزين لأي مناسبة كبرى،أنا دائماً مستعد لأي منافسة ولكل مباراة.
اللقب الأول في أسبانيا
في العام التالي، استعصت الألقاب ولكن ليس الأهداف، سجل 53 هدفاً كان دليلاً على موهبته المذهلة. رأسيته الحاسمة ضد برشلونة توجته بأول ألقابه في إسبانيا.
سجل 40 هدفاً في الليغا وحقق الحذاء الذهبي، وأصبح أول لاعب يفوز بتلك الجائزة في دوريين مختلفين. حقق مدريد الليغا أيراً في عام 2012، كان رونالدو غير قابل للإيقاف.
سجل 100 هدفا في الليغا في 3 مواسم فقط، أنهى الموسم ب 60 هدفاً في كل المسابقات.
محمد ديارا: أود أن أهنئه حقاً، لأنه ليس من السهل البقاء في هذا المستوى طويلاً.
الكرة الذهبية الثانية
المتواصل والمذهل والغير قابل للإيقاف، كريستيانو رونالدو تم وصفه بتلك الصفات الثلاثة، المزيج من الموهبة والإصرار نقله لأعلى مستوى.
في يناير 2014 فاز بالكرة الذهبية، ومرة أخرى أصبح اللاعب الأفضل في العالم.
ريان جيجز: مندفع وملتزم، وهو لاعب لا يصدق بقدرات متميزة وبنية ممتازة.
محمد ديارا: بهذا المستوى يوماً بعد يوم وتسجيل العديد من الأهداف، يجب أن أرفع له القبعة. ثقوم بعمل جد كبير، يوسع أهدافه ويمكنك رؤية النتيجة.
جاري نيفيل: رونالدو أتى لليونايتد كموهبة نقية ورحل كلاعب متكامل بالمعنى الحديث.
إدوين فان دور سار: هو بالطبع يتحسن، ويسجل الأهداف، وطالما تفعل ذلك فأنت على الطريق الصحيح. وستحصل على الإشادات والمديح خاصة في إسبانيا وإيطاليا.
إذا سجلت ولم تلعب جيداً ستحصل على الإشادة، ولكن كريستيانو رونالدو يقدم أكثر بكثير من الأهداف.
كارلوس كيروز: لديه مزيج من الجودة التقنية القوة الذهنية والإصرار، وهذا يجعله فريداً من نوعه.
ريان جيجز: من الواضح أنه أحد أفضل اللاعبين في التاريخ.
كريستيانو رونالدو: أقوم ببعض الأفعال التي لا تعجب الناس في الملعب، لا أبتسم كثيراً، أحاول أن أكون مركزاً.
دائماً يكون لدينا من يحكم على أفعالنا في الحياة، أحياناً لا يكون عادلاً، لكن علي التعايش مع ذلك.